الصورة تبين الحراسة المشدد عند فتح باب مكة ومشهد غسل الكعبة ولولا هذه الحراسة لتدافع الناس وتقاتلوا
علي المشاركة في غسيلها وتقاتلوا علي دخول الكعبة لرؤيتها من الداخل وللعلم ان الرسول بعد ان دخل الكعبة
وصلي بها ركعتين بداخلها بعد خروجة حزن لانه احس انه قد اشق علي امته لانه سيصبح كل واحد يتمنى
الصلاة بداخلها كما فعل الرسول وفي ذلك مشقة وعلي فكرة منطقة حجر اسماعيل هي جزء من الكعبة ومن
صلي داخل الحجر كانه صلي داخل الكعبة حقا نفسها لان ضعف الامكانات المادية قبل الاسلام اثناء بناء الكعبة
جعلهم يخرجون مساحة حجر اسماعيل منهاولما جاء الرسول بالاسلام فضل ان يتركها كما هي حتى لا يتجرا
الناس علي هدمها وبنائها وتوسيعها او تصغيرها وتظل بنفس مساحتها واليكم مشهد غسيل الكعبة
علي المشاركة في غسيلها وتقاتلوا علي دخول الكعبة لرؤيتها من الداخل وللعلم ان الرسول بعد ان دخل الكعبة
وصلي بها ركعتين بداخلها بعد خروجة حزن لانه احس انه قد اشق علي امته لانه سيصبح كل واحد يتمنى
الصلاة بداخلها كما فعل الرسول وفي ذلك مشقة وعلي فكرة منطقة حجر اسماعيل هي جزء من الكعبة ومن
صلي داخل الحجر كانه صلي داخل الكعبة حقا نفسها لان ضعف الامكانات المادية قبل الاسلام اثناء بناء الكعبة
جعلهم يخرجون مساحة حجر اسماعيل منهاولما جاء الرسول بالاسلام فضل ان يتركها كما هي حتى لا يتجرا
الناس علي هدمها وبنائها وتوسيعها او تصغيرها وتظل بنفس مساحتها واليكم مشهد غسيل الكعبة