هذه اطرف قصة قرأتها للشيخ ياسين...
قصة رواها المرافق الشخصي للشيخ احمد ياسين ... رائد البلبول..
اليكم ملخصها...
في يوم زيارة للاسرى في احد سجون الاحتلال حيث كان يقبع شيخ فلسطين ...طلب الشيخ من زملائه ان يرفعوه الى شباك زنزانته...
كان الشباك يطل على غرفة الاتظار...
فراى-رحمه الله- الحجة ام محمد ...بين مئات الاهالي..
فقال:الوقفة ع الشباك حلوة يا ولاد....!!
ثم نزل...وقال لاحدهم...أكتب...
من الشباك القيت شباكي ** وطاردت الغزال بلا افتراق
وعاينت الهوى نظرا اليه ** فما شافيت نفسي بالعناق
وما ان اكمل البيتين...
واذا بالشباب ياخذون من البيتين موضوعا لمزاحهم...
شو هالغزل يا سيدي الشيخ..
الشيخ بحب..
ياعمي الشيخ مغرم بالحجة...
والله شرفت الحجة ام محمد ....
يا عمي نيالك..
فلم تزده كلماتهم...سوى تبسما وحلما...
وقال ردا عليهم....
الا يا لا ئمي عذرا لاني ** الاقي في الهوى ما لا تلاقي
ولما اثقلوا عليه المزاح.... قال :اكتب ...
هي الاوطان نحميها بسيف ** ولا عز لها دون اتفاق
نوحد صفنا ابدا بعزم ** ولا صف يوحد بالشقاق
فلا هون بني قوم فأنا ** نذبح خصمنا ذبح النياق
فلسطين الغزالة ان تراها ** ترى فيها جمال الخلق باق
فقال له رائد: لن اكتبها ...الان قلبتها من ام محمد الى فلسطين ...
فقال الشيخ: والله لتكتبها.... فكتبها...
رحم الله الشيخ احمد كم كان قدوة في كل شيء
قصة رواها المرافق الشخصي للشيخ احمد ياسين ... رائد البلبول..
اليكم ملخصها...
في يوم زيارة للاسرى في احد سجون الاحتلال حيث كان يقبع شيخ فلسطين ...طلب الشيخ من زملائه ان يرفعوه الى شباك زنزانته...
كان الشباك يطل على غرفة الاتظار...
فراى-رحمه الله- الحجة ام محمد ...بين مئات الاهالي..
فقال:الوقفة ع الشباك حلوة يا ولاد....!!
ثم نزل...وقال لاحدهم...أكتب...
من الشباك القيت شباكي ** وطاردت الغزال بلا افتراق
وعاينت الهوى نظرا اليه ** فما شافيت نفسي بالعناق
وما ان اكمل البيتين...
واذا بالشباب ياخذون من البيتين موضوعا لمزاحهم...
شو هالغزل يا سيدي الشيخ..
الشيخ بحب..
ياعمي الشيخ مغرم بالحجة...
والله شرفت الحجة ام محمد ....
يا عمي نيالك..
فلم تزده كلماتهم...سوى تبسما وحلما...
وقال ردا عليهم....
الا يا لا ئمي عذرا لاني ** الاقي في الهوى ما لا تلاقي
ولما اثقلوا عليه المزاح.... قال :اكتب ...
هي الاوطان نحميها بسيف ** ولا عز لها دون اتفاق
نوحد صفنا ابدا بعزم ** ولا صف يوحد بالشقاق
فلا هون بني قوم فأنا ** نذبح خصمنا ذبح النياق
فلسطين الغزالة ان تراها ** ترى فيها جمال الخلق باق
فقال له رائد: لن اكتبها ...الان قلبتها من ام محمد الى فلسطين ...
فقال الشيخ: والله لتكتبها.... فكتبها...
رحم الله الشيخ احمد كم كان قدوة في كل شيء