خاص بالكاشف:
كشف رئيس الـ "موساد" السابق افرايم هليفي، هليفي، إن الكيان الصهيوني يجري فحصا أمنيا للمنتسبين للقوات الفلسطينية الجديدة التي تتلقى التدريبات العسكرية وفق خطة الجنرال الأمريكي كيت دايتون. حيث يبحثون عن الفلسطيني الجديد على حد وصفهم وهو الفلسطيني الخائن لله والوطن والذي باستطاعته ان يبيع عرضه وشرفه مقابل حفنة من الدولارات ولم يجدوا أحدا من شعبنا الفلسطيني افضل من الكادر الفتحاوي في الضفة وجاء ذلك في معرض حديثه عن الخدمات التي يقدمها الكيان الصهيوني للسلطة الفلسطينية في محاولة لمد يد العون للمدعو محمود عباس زعيم حركة فتح حيث يسلم الجيش الفتحاوي يوميا اسماء ومعلومات عن ابناء حماس والجهاد الاسلامي بالضفة من خلال ملفات التحقيق التي تتنقل بين سجون فتح وسجون الكيان الصيوني ويتم على أثرها اعتقال كل من اعتقلته سلطة فتح هذا وقد اعرب قادة الجيش الصهيوني عن رضاهم لاداء سلطة فتح في الضفة خلال الحرب المسعورة على غزة حيث قمعت المظاهرات واعتقلت العديد من الشباب الغاضبين لاجل غزة وقد ظهر ذلك جليا في التغطيات الاعلامية المباشرة التي قامت بها مختلف وسائل الاعلام فبينما كانت امريكا واهلنا داخل اراضي 48 يخرجون غاضبين في مظاهرات ضخمة كانت سلطة فتح تقمع اي محاولة للتظاهر لاجل غزة ووصل الحد لضرب النساء والاطفال من مختلف شرائح المجتمع.
ويضيف رئيس الموساد ان ما يقوي سلطة فتح في الضفة هم الصهاينة والامريكان ولو تركوا فتح لوحدها فانها ستنهار فورا بفعل تنسيقها الامني مع الصهاينة و المرفوض رفضا قاطعا لدى شرائح الشعب الفلسطيني المختلفة
كشف رئيس الـ "موساد" السابق افرايم هليفي، هليفي، إن الكيان الصهيوني يجري فحصا أمنيا للمنتسبين للقوات الفلسطينية الجديدة التي تتلقى التدريبات العسكرية وفق خطة الجنرال الأمريكي كيت دايتون. حيث يبحثون عن الفلسطيني الجديد على حد وصفهم وهو الفلسطيني الخائن لله والوطن والذي باستطاعته ان يبيع عرضه وشرفه مقابل حفنة من الدولارات ولم يجدوا أحدا من شعبنا الفلسطيني افضل من الكادر الفتحاوي في الضفة وجاء ذلك في معرض حديثه عن الخدمات التي يقدمها الكيان الصهيوني للسلطة الفلسطينية في محاولة لمد يد العون للمدعو محمود عباس زعيم حركة فتح حيث يسلم الجيش الفتحاوي يوميا اسماء ومعلومات عن ابناء حماس والجهاد الاسلامي بالضفة من خلال ملفات التحقيق التي تتنقل بين سجون فتح وسجون الكيان الصيوني ويتم على أثرها اعتقال كل من اعتقلته سلطة فتح هذا وقد اعرب قادة الجيش الصهيوني عن رضاهم لاداء سلطة فتح في الضفة خلال الحرب المسعورة على غزة حيث قمعت المظاهرات واعتقلت العديد من الشباب الغاضبين لاجل غزة وقد ظهر ذلك جليا في التغطيات الاعلامية المباشرة التي قامت بها مختلف وسائل الاعلام فبينما كانت امريكا واهلنا داخل اراضي 48 يخرجون غاضبين في مظاهرات ضخمة كانت سلطة فتح تقمع اي محاولة للتظاهر لاجل غزة ووصل الحد لضرب النساء والاطفال من مختلف شرائح المجتمع.
ويضيف رئيس الموساد ان ما يقوي سلطة فتح في الضفة هم الصهاينة والامريكان ولو تركوا فتح لوحدها فانها ستنهار فورا بفعل تنسيقها الامني مع الصهاينة و المرفوض رفضا قاطعا لدى شرائح الشعب الفلسطيني المختلفة